إن الله سبحانه وتعالى عندما أكرم هذا الوجود ببروز سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، هيأ هذا العالم لبروز أشرف موجود بمعاني تتلخص في نوعين من الإرهاصات: الخوارق الكونية من اهتزاز عروش الظلم ..