1. كان صلى الله عليه وسلم يعفو ويصفح عن الأذى في حقه وشخصه، ولكن إذا تحول الأمر إلى خطر يهدد كيان الأمة، ويرتقي إلى مستوى الخيانة العظمى فالأمر هنا مختلف تماماً فلا بد من المواجهة الصارمة، وهذا ما فعل ..