مقالات
كتابات نشرت عبر الصحف والمنتديات و المدونات حول زيارة القدس الشريف و المسجد الأقصى
الاثنين 09 يوليو 2012 - 20 شعبان 1433
لم تكن مدينة القدس قبل الفتح الإسلامي سنة16 هـ/637 م إلا مدينة صغيرة تعرضت لاجتياح الفرس، ومنذ أن زار الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه هذه المدينة ليستلمها ابتدأ الإعمار الإسلامي فيها؛ إذ أمر عمر أن يبني مسجد في مكان صلاته.
الاثنين 25 يونيو 2012 - 06 شعبان 1433
وقف العثمانيون طوال مدة حكمهم أمام أطماع اليهود ومحاولاتهم المتكررة للهجرة إلي القدس, وبالرغم من تعاطف العثمانيين مع اليهود الناجين من المذابح الإسبانية. حيث فتحوا لهم البلاد كلها على الرحب والسعة ما عدا مكة والمدينة المنورة والقدس الشريف, فإن ذلك لم يرق لهم فبدأت أحلامهم وأطماعهم نحو القدس الشريف وفلسطين
الاثنين 18 يونيو 2012 - 29 رجب 1433
ربما لم يعرف التاريخ الإنساني ظاهرة تاريخية حملت مصطلحاً مناقضاً لحقيقتها مثل الحروب الصليبية- وهو ما يطلق عليه عند المسلمين: حروب الفرنجة: لتمييز مسيحيي الشرق شريكي الوطن عن غيرهم- استخدم الغرب هذا المصطلح علي اعتبار أنه يعني النبل والخير والعدل. ولكن هذا المصطلح المضلل المربك كان نتاجه عدداً من التطورات التاريخية السيئة في التاريخ الأوروبي وفي التاريخ العربي على حد سواء.
الأحد 10 يونيو 2012 - 21 رجب 1433
لم يتوان المسلمون يوماً عن الحفاظ على ما أقامه سلفهم في القدس الشريف من عمران يشهد على عظم هذه الحضارة وبقائها, خاصة العناية بالمسجد الأقصى وترميمه, وليس صحيحاً ما أشيع أن العباسيين لم يهتموا بالحرم الشريف وعمارته
الاثنين 04 يونيو 2012 - 15 رجب 1433
ظل الاهتمام بالقدس وأهلها طوال عهد الخلافة الراشدة المهدية, فكما بدأه الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه طبقاً لعهده لهم, أولاها الصحابيان الجليلان عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما عناية فائقة.
الثلاثاء 29 مايو 2012 - 09 رجب 1433
لما فتح عمر بن الخطاب رضي الله عنه القدس أمن أهلها وقرر لهم عهداً يكفل لهم العدل والحياة الكريمة والأمان على أنفسهم, وجاء في هذا العهد
الاثنين 21 مايو 2012 - 01 رجب 1433
تجلت أهمية بيت المقدس في الإسلام عندما أسري بالرسول صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى, فكان ذلك إيذاناً بانتقال الأرض المقدسة والمسجد الأقصى إلى ظل الدين الخاتم والرسالة الأخيرة, وظهر اهتمامه بها مع أولى مراحل الدعوة
الثلاثاء 15 مايو 2012 - 24 جمادى الثانية 1433
تعد القدس من أقدم مدن الأرض عبر التاريخ؛ فقد هدمت وأعيد بناؤها أكثر من ثماني عشرة مرة في التاريخ، وترجع نشأتها إلى خمسة آلاف سنة قبل الميلاد؛ أسسها العرب اليبوسيون الذين نشأوا في صميم الجزيرة العربية، ونزحوا مع من نزح من العرب، وبنوا مدينة القدس وأطلقوا عليها اسم مدينة «السلام».
الثلاثاء 15 مايو 2012 - 24 جمادى الثانية 1433
خرج سيدنا موسى عليه السلام بقومه من بنى إسرائيل من مصر بعد أن أظهره الله على فرعون وملئه فأغرقهم في البحر، وجاز بهم صحراء سيناء نحو الأرض المقدسة، وقال لهم:
الثلاثاء 15 مايو 2012 - 24 جمادى الثانية 1433
في مقابلة مع ثلاث محطات تلفزيونية رئيسية تونسية دعا الرئيس محمود عباس العرب والمسلمين الى زيارة القدس وعدم ترك المدينة المقدسة وحدها التي هي أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ولا شك أن الأسلوب الذي وجه به الرئيس أبو مازن هذه الدعوة يعكس مشاعر الألم والمرارة التي تعتلج في نفس الرئيس جراء الاهمال والنسيان اللذين تلقاهما المدينة المقدسة من العرب والمسلمين الذين يكتفون وكما قال الرئيس بحق أن القدس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ولا يقدمون شيئا على أرض الواقع لدعم القدس وأهلها المرابطين مجرد شعارات يرددونها ولا شيء غيرها .
الثلاثاء 15 مايو 2012 - 24 جمادى الثانية 1433
تحتل القدس وفلسطين والأقصى مكانة عظيمة عند المسلمين حتى وكأنها أصبحت جزءا من عقيدة المسلمين
الثلاثاء 15 مايو 2012 - 24 جمادى الثانية 1433
عندما تضيق الصدور وتغيب الحكمة ويصبح العامّة يفتون في الشؤون الدقيقة الحساسة تضيع الأمة تحت وطأة المزايدة.. هذا ما أصابنا بذهول ونحن نتابع الموقف من زيارة المسجد الأقصى التي قام بها كل من الحبيب الجفري، الداعية اليمني المشهور ومفتي الديار المصرية وبعض الشخصيات الثقافية والعلمية.
الاثنين 14 مايو 2012 - 23 جمادى الثانية 1433
تابعت باهتمام كبير الصخب الذي أثير حول دعوة الرئيس أبو مازن للعرب والمسلمين، لزيارة القدس، من استطاع إلى ذلك سبيلا، وقد قال في هذا الصدد كلمات موجزة ولكنها واضحة وحازمة وقاطعة كحد السيف «بأن زيارة السجين لا تعني التطبيع مع السجان، بل تعني بكل المعاني التطبيع مع السجين والوفاء له ونصرته.
الأربعاء 09 مايو 2012 - 18 جمادى الثانية 1433
رسالة من شاب فلسطيني للحبيب علي الجفري
الأحد 06 مايو 2012 - 15 جمادى الثانية 1433
جمع السيد الفقيه مصطفى بن حامد بن سميط