إن الذين جعلوا الإحسان ركناً واحداً، إنما قصدوا أن نعيش معني مراقبة الله تعالي في كل أحوالنا، فلا يصدر عنا تجاه خلق الله من العلاقات، إلا الإحسان وإن أساءوا، وإلا ما أحسن وأحكم وأتقن من الأفعال والصنا ..